قلقيلية : جولة رمضانية
تفقديه للأسواق.
هنأ اللواء رافع رواجبة محافظ محافظة قلقيلية الأمتين
العربية والإسلامية بحلول عيد الفطر السعيد، متمنيا أن يعيده على شعبنا وقد تحررنا
من الاحتلال وأقمنا دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف بقيادة
الرئيس محمود عباس راعي المسيرة، ودعا المتسوقين من المحافظات والداخل الفلسطيني
لزيارة المحافظة والتسوق منها، مشيراً إلى تنظيم السوق وتهيئته لاستقبال المتسوقين.
جاء ذالك خلال جولة رمضانية قبيل عيد الفطر السعيد لأسواق
المدينة اليوم، رافقه فيها نائب قائد المنطقة العقيد شاهر شبيطة و ممثلي الأجهزة
الأمنية، وأمين سر حركة فتح محمود ولويل، ورئيس بلدية قلقيلية د.هاشم المصري،
وطارق شاور رئيس الغرفة التجارية.
وقدم المحافظ شكره للمؤسسة الأمنية على ما بذلته من جهود
منذ بداية الشهر الفضيل في تنظيم حركة المرور وتعزيز سيادة القانون، وشكر بلدية
قلقيلية والغرفة التجارية على تكاملهم وتعاونهم في إخراج المدينة وأسواقها في أجمل
حلة، وهذا ما من شأنه أن يعزز من قدوم المتسوقين للمدينة، منوهاً إلى أنه قبل هذه
الجولة كان هناك جولات أخرى هدفت إلى مراقبة الأسواق والتأكد من إشهار الأسعار.
الاعتداءات في قطاع غزة ونتائجها
قلقيلية:
الحملة الثالثة للتبرع بالدم في مستشفى درويش نزال
برعاية اللواء رافع رواجبة محافظ
محافظة قلقيلية نظم بنك الدم الوطني بالتعاون مع مشفى درويش نزال الحكومي ونقابة
الطب المخبري الحملة الثالثة للتبرع بالدم ضمن حملة التبرع التي نظمها البنك خلال
شهر رمضان الفضيل ، وذلك في مشفى درويش نزال الحكومي.
وشارك في الحملة العقيد شاهر شبيطة
نائب قائد المنطقة، والعقيد حسن العطاونة مدير الاستخبارات العسكرية، وضباط وضباط صف الأجهزة الأمنية" الأمن
الوقائي، المخابرات العامة، الاستخبارات العسكرية، الارتباط العسكري، الدفاع
المدني، الضابطة الجمركية، والخدمات الطبية العسكرية"، والدكتور ياسر رضوان
نقيب الطب المخبري في المحافظة وطاقم من النقابة، وفعاليات من المحافظة.
وقامت طواقم المشفى والنقابة بإجراء
الفحوصات اللازمة للمتبرعين وسحب وحدات الدم من الذين تنطبق عليهم شروط التبرع.
وشكر المحافظ الشركاء في الحملة،
والمتبرعين، مؤكدا على أهمية التبرع المستمر للدم ورفد بنك الدم بما يحتاجه، منوها
إلى أن التبرع بالدم وتوفره باستمرار له الأثر الأكبر في الحفاظ على حياة
المواطنين، داعيا الى الاستمرار في هذه الحملات طوال العام.
يذكر أن هذه الحملة االثالثة والاخيرة
خلال شهر رمضان الفضيل.
------------------------------------------------------------------------------------------
المرجع: 60/2018
التاريخ: 13 يونيو 2018
التوقيت: 11:00 بتوقيت جرينتش
التعميم الخاص بتعليق حق التظاهر في ايام
العيد تعد على سيادة القانون
أصدر مستشار الرئيس الفلسطيني لشؤون المحافظات اليوم
الأربعاء الموافق 13 يونيو 2018 تعميماً للمحافظات يمنع بموجبه منح تصاريح لتسيير
تظاهرات أيام العيد. المركز الفلسطيني لحقوق الأنسان يدين التعميم ويعتبره
تعدٍ على سيادة القانون، ويؤسس لسابقة خطيرة تقوض حرية التجمع السلمي والتي تكاد
أن تكون معدومة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
ووفق متابعة المركز، فقد ورد في التعميم أنه "للتسهيل على المواطنين
في تسيير أمور حياتهم العادية"، وهو ادعاء مجافٍ للواقع. والحقيقة أن التعميم
جاء في اعقاب خروج تظاهرتين في مدينة رام الله للتنديد بالإجراءات العقابية التي
اتخذتها الحكومة الفلسطينية ضد قطاع غزة. وهذه الحقيقة تكشف البواعث السياسية
خلف القرار الجائر، والتي تهدف إلى تغييب صوت المعارضة.
كما وتعامل التعميم مع الحق في التجمع السلمي كمنحة من السلطة العامة حيث
جاء فيه "يمنع منح تصاريح لتنظيم مسيرات أو لإقامة تجمعات"، وهو ما
يخالف قانون الاجتماعات العامة رقم (12) لسنة 1998، والذي أكد في المادة (3) على
أن اقامة التجمعات السلمية يكون بإشعار للجهة المختصة، وليس بتصريح يمنح من قبل
السلطات العامة.
جدير بالذكر أن المركز قد رصد مئات حالات التعدي على الحق في التجمع السلمي
منذ نشأة السلطة الفلسطينية، تضمنت منع وقمع تجمعات سلمية، والتي زادت وتيرتها منذ
الانقسام الفلسطيني في العام 2007. وقد شملت الانتهاكات التجمع في الأماكن العامة
والخاصة والمغلقة ايضاً، في مخالفة واضحة للقانون، سيما القانون الأساسي والذي نص
على:
"للفلسطينيين حق المشاركة في الحياة السياسية أفراداً وجماعات ولهم
على وجه الخصوص الحقوق الآتية: 5- عقد
الاجتماعات الخاصة دون حضور أفراد الشرطة، وعقد الاجتماعات العامة والمواكب
والتجمعات في حدود القانون."
وإذ يدين المركز هذا التعميم غير القانوني، فإنه يطالب بإلغائه فوراً، لما
يمثله من تعدي على سيادة القانون والحق في التجمع السلمي.
كما ويطالب المركز السلطات المختصة في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة
باحترام حق المواطنين في التجمع السلمي، والتوقف عن اشتراط الحصول على تصريح
لممارسته.
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
حقائق وأرقام
شهر مايو 2018
ن طلق مصطلح المنطقة العازلة البرية والبحرية على المساحات من الأراضي وفي البحر، والتي أعلنتها قوات الاحتلال الحربي الإسرائيلي وبشكل منفرد وغير قانوني، كمناطق يحظر الوصول إليها على امتداد الحدود الشرقية والشمالية البرية وبحر قطاع غزة، وذلك في أعقاب إعادة تموضع قواتها خارج أراضيه في العام 2005. وخلافاً لقواعد القانون الإنساني الدولي، منعت تلك القوات سكان القطاع المدنيين من الوصول إلى ممتلكاتهم فيها وحظرت على صيادي القطاع دخولها والصيد فيها. وتختلف مساحة ومسافة " المناطق العازلة" بين فترة وأخرى وفقاً لإعلان القوات المحتلة الإسرائيلية، دونما اعتبار لقواعد القانون الدولي بحظر إجراء أي تغييرات على الأراضي المحتلة. وتمتد المنطقة العازلة ليصل تأثيرها لمسافة ما بين 100 متراً إلى 1500 متر في بعض مناطق حدود القطاع الشرقية البرية، فيما تتراوح بين أكثر من ثلاثة أميال إلى 9 أميال بحرية في بحر غزة، وفقاً لما تسمح به القوات المحتلة.
وقد وسعت القوات المحتلة الإسرائيلية مسافة الصيد في بحر غزة من ثلاثة أميال بحرية إلى ستة أميال بحرية، وذلك في أعقاب الهدنة التي أعقبت العدوان الحربي على قطاع غزة في نوفمبر من العام 2012، غير أن التضارب حول مساحة المنطقة البرية المحظور الوصول إليها ظل غير واضح، وهو ما زاد من حجم المخاطر التي تعرض لها المدنيون الفلسطينيون فيها. فقد أعلن مكتب منسق نشاطات حكومة الاحتلال الإسرائيلية، عبر منشور على موقعه الرسمي، بأن الصيادين يمكنهم الوصول إلى مسافة 6 أميال بحرية، وبأن المزارعين يمكنهم في حينه الوصول إلى الأراضي الواقعة في المناطق الحدودية حتى مسافة 100 متر من السياج الحدودي.” غير أن هاتين الإشارتين أزيلتا من ذلك التصريح فيما بعد، ما مثل إشارة واضحة لتراجع السلطات الحربية المحتلة عن تفاهمات الهدنة المشار إليها. وبتاريخ 21/3/2013، أعلنت السلطات المحتلة عن تقليص مسافة الصيد في بحر غزة إلى ثلاثة أميال بحرية فقط مرة أخرى. وشمل ذلك الإعلان أيضا إعادة توسيع المنطقة الحدودية البرية العازلة بـ 300 متر. وبتاريخ 21/5/2013، أعلنت السلطات المحتلة السماح للصيادين بالإبحار لمسافة 6 أميال بحرية في مياه غزة.
وفي أعقاب العدوان الحربي على القطاع في العام 2014، جرى الاتفاق على التهدئة بين السلطة الفلسطينية والفصائل الفلسطينية من جهة وإسرائيل من جهة ثانية، وبرعاية مصرية، على السماح للصيادين بالإبحار لمسافة 6 أميال بحرية، إلا أن القوات البحرية الإسرائيلية لم تسمح للصيادين الوصول إلى تلك المسافة، حيث رصد المركز وقوع كافة الاعتداءات الإسرائيلية في نطاق مسافة أقل من 6 أميال بحرية. وبتاريخ 7/3/2015, أعلنت القوات البحرية الإسرائيلية، عبر مكبرات الصوت، عن تقليص مسافة الصيد البحري إلى 4 أميال بحرية فقط، وحذرت الصيادين من الاقتراب أبعد من هذه المسافة علي امتداد مياه غزة. و بتاريخ 1 ابريل 2016 ، أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن السماح لصيادي القطاع من منطقة جنوب وادي غزة وحتى جنوب القطاع فقط من مسافة 6 أميال بحرية إلى 9 أميال بحرية، فيما منعت الوصل لأكثر من 6 أميال بحرية في باقي مناطق بحر القطاع. وبتاريخ 3/5/2017، سمحت السلطات المحتلة للصيادين بالصيد حتى مسافة 9 أميال بحرية عوضاً عن 6 أميال بحرية في منطقة بحر غزة وشمال غزة.
وتشير التطورات الميدانية التي يتابعها المركز إلى أن قوات الاحتلال قد صعدت من اعتداءاتها ضد السكان المدنيين الفلسطينيين، بمن فيهم المزارعين والصيادين، ومنعتهم من الوصول الآمن وبحرية إلى أراضيهم وإلى مناطق الصيد، وهو ما يمثل انتهاكاً لحقوقهم وفق المعايير الدولية لحقوق الإنسان، بما في ذلك حقهم في الأمن والسلامة الشخصية وحماية ممتلكاتهم، حقهم في العمل، والحق في مستوى معيشي لائق، الحق في أفضل مستوى من الرعاية الصحية يمكن الوصول إليه. ويمثل فرض “المنطقة العازلة” عبر إطلاق النار، والذي أدى غالباً لاستهداف مباشر للمدنيين، جريمة حرب، حيث تشكل عمليات القتل تحت هذه الظروف جريمة قتل عمد، وهي مخالفة جسمية لاتفاقيات جنيف للعام 1949.
الاعتداءات خلال شهر مايو 2018
الاعتداء
|
الإجمالي
|
في المنطقة العازلة البرية
|
في المنطقة العازلة البحرية
|
قصف
|
87
|
83
|
4
|
إطلاق نار
|
2690
|
2670
|
20
|
توغلات
|
7
|
7
|
0
|
تجريف أراضٍ
|
0
|
0
|
0
|
حوادث اعتقال
|
3
|
1
|
2
|
المجموع
|
2787
|
2761
|
26
|
نتائج الاعتداءات خلال شهر مايو 2018
الاعتداء
|
العدد
|
في المنطقة العازلة البرية
|
في المنطقة العازلة البحرية
|
قتلى
|
81
|
81
|
0
|
قتلي من الأطفال
|
9
|
9
|
0
|
قتلى من النساء
|
0
|
0
|
0
|
جرحى
|
2649
|
2649
|
0
|
جرحى من الأطفال
|
388
|
388
|
0
|
جرحى من النساء
|
81
|
81
|
0
|
اعتداءات على الممتلكات
الاعتداء
|
الإجمالي
|
في المنطقة العازلة البرية
|
في المنطقة العازلة البحرية
|
تدمير ممتلكات
|
0
|
0
|
0
|
مصادرة ممتلكات
|
0
|
0
|
0
|
تجريف أراضي (بالدونم)
|
0
|
0
|
0
|
اعتقالات
البيان
|
العدد
|
في المنطقة العازلة البرية
|
في المنطقة العازلة البحرية
|
معتقلون
|
20
|
1
|
19
|
معتقلون من الأطفال
|
0
|
0
|
0
|
معتقلون من النساء
|
0
|
0
|
0
|
ملاحظات:
· تم اعتقال مواطن علي معبر ايرز
· تم اعتقال 17 مواطن علي متن سفينة لكسر الحصار
· من بين المصابين 27 صحفي و7 مسعفين
-------------------------------------------------------------------------------------
الأرض الفلسطينية المحتلة تشهد مزيداً من جرائم الحرب
الإسرائيلية
(7/6/2018- 12/6/2018)
· قوات الاحتلال تواصل استخدام القوة وتمعن في جرائمها تجاه المتظاهرين
السلميين في قطاع غزة
· مقتل (4) مدنيين فلسطينيين، بينهم طفل، خلال ساعات في القطاع
- إصابة (287) مدنياً، بينهم
(43) طفلاً، و(9) نساء، و(3) صحفيين، و(4) مسعفين
- إصابة
(9) مواطنين فلسطينيين وأحد المدافعين الإسرائيليين عن حقوق الإنسان، بينهم طفل،
في الضفة
· الطيران الحربي الإسرائيلي يطلق صاروخاً تجاه مجموعة من المواطنين
شمال قطاع غزة، دون وقوع إصابات
· استمرار إطلاق النار تجاه المناطق الحدودية للقطاع، وإجبار المزارعين
على مغادرة أراضيهم خوفاً من الإصابة
· قوات الاحتلال تنفذ (56) عملية اقتحام في الضفة الغربية، و(3) عمليات
توغل محدودة في قطاع غزة
- اعتقال (40) مواطناً، بينهم
(3) أطفال، في الضفة، اعتقل (9) منهم، بينهم طفلان في محافظة القدس
· سلطات
الاحتلال تواصل إجراءات تهويد مدينة القدس الشرقية المحتلة
- منع إقامة إفطار رمضاني
للصحفيين دعت إليه الغرفة التجارية في المدينة
· الأعمال الاستيطانية تتواصل في الضفة الغربية
- إغلاق طريق زراعية، ووضع
(10) كونتينرات لتخزين البضائع في أراضي بلدة الخضر، جنوب مدينة بيت لحم
- المستوطنون يعتدون على
منازل المواطنين الفلسطينيين في قرية بورين، جنوب مدينة نابلس
· إطلاق
النار (4) مرات تجاه قوارب الصيد في عرض البحر دون وقوع إصابات
· قوات الاحتلال تواصل تقسيم الضفة إلى كانتونات، وتواصل حصارها الجائر
على القطاع للعام الحادي عشر على التوالي
- إعاقة حركة مرور المواطنين
الفلسطينيين في الضفة الغربية على الحواجز الطيارة والثابتة
- اعتقال (6) مواطنين
فلسطينيين، بينهم فتاة على الحواجز العسكرية الداخلية في الضفة
ملخص:
واصلت قوات الاحتلال الحربي
الإسرائيلي خلال الفترة التي يغطيها التقرير الحالي (7/6/2018 - 12/6/2018)، انتهاكاتها الجسيمة والمنظمة
لقواعد القانون الدولي الإنساني، والقانون الدولي لحقوق الإنسان في الأرض
الفلسطينية المحتلة. وخلال الأسبوع الذي يغطيه هذا التقرير، استمرت
تلك القوات في استخدام القوة ضد المدنيين الفلسطينيين المشاركين في التظاهرات
الاحتجاجية بعد تأجج الأجواء إثر إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن القدس
عاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي، ونقل السفارة الأمريكية، إليها والذي جرى بتاريخ
14/5/2018، وهو ما شكل سابقة خطيرة تتناقض مع القانون الدولي. وتجلت تلك
الانتهاكات أيضاً بالإمعان في سياسة الحصار والإغلاق، والاستيلاء على الأراضي خدمة
لمشاريعها الاستيطانية، وتهويد مدينة القدس، والاعتقالات التعسفية، وملاحقة
المزارعين والصيادين. تجري تلك الانتهاكات المنظمة في ظل صمت المجتمع
الدولي، الأمر الذي دفع بإسرائيل وقوات جيشها للتعامل على أنها دولة فوق القانون.
* أعمال القتل والقصف وإطلاق
النار:
استمرت قوات الاحتلال
الإسرائيلي باستخدام القوة المسلحة المميتة ضد المشاركين في المظاهرات السلمية
التي جرى تنظيمها ضمن فعاليات (مسيرة العودة وكسر الحصار) في قطاع غزة، والذي يشهد
للأسبوع الحادي عشر على التوالي مسيرات سلمية على المنطقة الحدودية الشرقية
والشمالية للقطاع. ففي قطاع غزة، قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الأسبوع الذي
يغطيه هذا التقرير (4) مدنيين فلسطينيين، بينهم طفل، وأصابت (287) مدنياً
فلسطينياً، بينهم (43) طفلاً، و(9) نساء، و(3) صحفيين، و(4) مسعفين، ووصفت إصابة
(8) منهم بالخطيرة، قُتِلَ وأصيب المذكورون في يوم الجمعة الموافق 8/6/2018. وفي
الضفة الغربية، أصابت قوات الاحتلال الإسرائيلي وخلال الأسبوع الذي يغطيه هذا
التقرير (9) مدنيين فلسطينيين وأحد المدافعين الإسرائيليين عن حقوق الإنسان، بينهم
طفل، ووصفت إصابة أحدهم بالخطيرة.
ففي قطاع غزة، قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي (4) مدنيين فلسطينيين في يوم
الجمعة الموافق 8/6/2018 لوحده، والقتلى هم:
1. هيثم محمد
خليل الجمل، 15 عاماً، من مدينة رفح، وأصيب بعيار ناري في
البطن شرق بلدة الشوكة، شرق رفح.
2. يوسف سليم خليل الفصيح، 29
عاماً، من سكان مخيم الشاطئ، وأصيب
بعيار ناري بالحوض شرق مدينة غزة.
3. عماد نبيل علي أبو درابي، 20
عاماً، من سكان بلدة بيت لاهيا، وأصيب
بعيار ناري في الرأس، شمال شرقي بلدة جباليا.
4. زياد جاد الله عبد القادر
البريم، 28 عاما، من سكان بني سهيلا، وأصيب
بعيار ناري في البطن، شرق بلدة خزاعة.
No hay comentarios:
Publicar un comentario